مع كل إشراقة حنين أراقبك
نظراتي تحكي حكاية
لوعة قلب
و بعد مغادرتك
يوحى لكِ بأنني غير مهتّم
و هذا هو بلائي
رفقاً ، لاتسرعِ بخطواتك
تلكّىء بعض الشيء
سوف أعزف سمفونية
من ألم الوداد
و من قمحيّة وجهك الخجول
أطعمك قبّرات الشجن
و أهديك كل الحبّ
و أشواقي ...