في ذاكرتي صمت كوثريّ
أروي منه قصّة تناهيد
لقلب يهواني
فتشرق بسمتها و تضيء
النديم
هي ملهمتي الأولى
و في نفسي كذبة عاقلة
حينها كنت أتملّق اللقاء البعيد
و بما أني وجدت نفسي حائراً
و عاشق أصيل
قالت :
لنا في الماضي حكايات
فأرجو منك
أن تغضّ طرف عيون الليل
خوفاً أن يتوه منك ضوع الشوق
فينصدم الندم
و تمضي النبضات بالعراك و الاستحالة
عليك ببدء تجريد كلمة ليتك ...
ليتني أوقد شمعة دروب خطاك ...