يربكني بريق التشهّد في

قطب الوتين

و قبل بدء صفعة النسيان

منحني صمت مبسمه

بتلات من زهاء الهوى

لأمحو بها صور الغياب

و إذ تعتّقت نكسة المسافات

الشجية

صنّفت المعاني

من لجّة دلالات الخافق

المتورّدة في الأحشاء

وجع لن يتجاوز حدود

موسيقاه..و لكن بدأ

يمجّد الآه في نطقها ...


تم عمل هذا الموقع بواسطة