كومضة أتوق لدفء

الذكريات

و في زمن الأمس

تنهّدات في الروح تعزفنا

هي قبلة لحنها متّزن

راسخ في القلب

فأرفض أن يتمسّك بحسنها

غيري

و للمحبّة مقامات

لمحتها في عيون قصائدي

لأنّها الوحيدة الذي

تقرأني دون أن تراني ...


تم عمل هذا الموقع بواسطة