صدفة لمحت بريق إطلالتك

نسيت نفسي و لم أنساك

حين تبتسمين وجدت في النسيان ذكراك

و في القرب هموم السنين

تنهزم أمام عينيك

مددت لك كفوف الدفء

لأكون لك جسر الأمان

و عند معراج نبض المنى

تتآلف الروحان و نهتدي

لا للكبرياء

أعترف أنّي متصالح مع الأشواق

و إلى بسمة محيّاك أنتمي

و في مطلع نور قلبك فجر

به أحتمي ...


تم عمل هذا الموقع بواسطة