عزفتْ على أوتار القلب
و هذا العزف يلتقي مع
جراح نصِّي الأخير
فبدأت أفتِّش عن نبضها
خلف أضلع الليل
و حالي من حالها خير
البيان
فلزمتْ الصمت ، قلت : لا تحزني
إني أدمنت هواك
وقد جئت لأحظى بكِ
كوني الدواء لقلبٍ أتعبه بُعدُ المسافات
فرفقاً بالهوى
وقد رأيت جمال محيّاك
كالبدر في الأطلال يبدو باسماً ...