و أنا في طريقي إلى سبات الظلمة

رأيتك تكبر في أعماق الوداد

و لكن لم أفعل أيّ ردّة

فعل تؤذي الرؤية

خوفاً من إفاقة مدائن المدامع

شعرت في أول بداية الفصل

بأني فرحت في إنقاذك

و عند الخلوة في السجدة

رأيتك في الحبّ واضحا

تحيّ سكات القلب المرهف ...


تم عمل هذا الموقع بواسطة