هلّا علمت أنّ لي

سبعة ثقوب في شرياني الأبهر...

تجتمع فيه حكايات لبائعة الورد

و تبدأ موسيقى النبض

تحرّضني بأنني أنثى

من عالم الجمال

فأجعل من الأوتار ناياً

و كلّما عزفت

لحن الروح للروح

غنّى ...


تم عمل هذا الموقع بواسطة