نادتها أناملي كتابة

و كتبت فيها قصيدة

( حنين أنثى )

حينها بدأت بتحصين الكلمات

و عزفت أغنية الهوى و الشجن

على أوتار القلب

و بجانب بحر لا ساحل له

و مازالت تتنزّه في مخيّلتي

حبّاً وأملاً

ربّما أدمنت لجين ذكراها

لتلوح في حنايا الروح أمنية ...


تم عمل هذا الموقع بواسطة