من رئتي الماضي

يتكرر ضياع ملامح حديثك

دنوت لمعرفة هويّة غموضك

المزيفة

فسلام على الرسائل القابعة

خلف جديلة الشمس

تداوي فوضى  النديم بالمسكّنات

أتقنت خواتيم نهاية أقصى نايات الذات

ولكن من تعب الفصول

لم تبعث لك خوفاً

من توابل لغة صمتك

و ترقيع الشوق المشبّه

بفهرس صقيع الردود ...


تم عمل هذا الموقع بواسطة