بمفردي أبحث الآن عنها

لا شيء ينتظرني

غير شهقات الماضي

في رئتيّ قصيدتي

يرفض قلبي المزاجيّة

و الهزيمة

لأنّه يحبّ العودة منتصراً

هكذا يكون الوله في هيامي

طبع حبّ الذات غلّاب

و كلّما مرّ طيفها في الحلم

أشعر بأنّ نومي غفوة

مثل أهل الكهف

لا يدرون كم لبثوا ...


تم عمل هذا الموقع بواسطة