و كأنّ الحالمة تظنّ كلّ الظن

أن ليس لفؤادي نبض

أعرف ، هي تلاطم أمواج الدمع

المنسكبات

و ترفض ربيع العابرين

كي تلتحف بخريفي الحائر

و لا تبحث عن طريق مشتت

لأنها تعزف لوصل أبديّ

و قد يحدث

أن أكتب لها قصيدة صامتة

و التائه أنا في أبجديتها ...


تم عمل هذا الموقع بواسطة