لا آحد يقدر أن يتعرّف عليه

ركلت في مرمى الشوق

غربتي..و للأسف كم كان

أحمقاً هذا الحنين يأتي يتيماً

و صلاة من غير بسملة ...


تم عمل هذا الموقع بواسطة